شبه السيادية ، investopedia - الفوركس

صندوق الثروة السيادية (سوف) في الوقت الحقيقي بعد ساعات ما قبل السوق أخبار فلاش اقتباس ملخص اقتباس الرسوم البيانية التفاعلية الإعداد الافتراضي يرجى ملاحظة أنه بمجرد إجراء اختيارك، وسوف تنطبق على جميع الزيارات المستقبلية لناسداك. إذا كنت مهتما في أي وقت بالعودة إلى الإعدادات الافتراضية، يرجى تحديد الإعداد الافتراضي أعلاه. إذا كان لديك أي أسئلة أو واجهت أي مشاكل في تغيير الإعدادات الافتراضية الخاصة بك، يرجى البريد الإلكتروني إسفيدباكناسداك. الرجاء تأكيد اختيارك: لقد اخترت تغيير الإعداد الافتراضي الخاص بك للبحث اقتباس. ستصبح الآن الصفحة المستهدفة الافتراضية ما لم تغير التهيئة مرة أخرى، أو تحذف ملفات تعريف الارتباط. هل أنت متأكد من رغبتك في تغيير إعداداتك لدينا تفضيل أن نسأل الرجاء تعطيل مانع الإعلانات (أو تحديث إعداداتك لضمان تمكين جافا سكريبت وملفات تعريف الارتباط)، حتى نتمكن من الاستمرار في تزويدك بأول أخبار السوق والبيانات التي قد تتوقعها من قبلنا. الدين السائد كسر الدين السيادي يمكن أن تكون الديون السيادية إما دين داخلي أو دين خارجي. وإذا تم تصنيفها على أنها ديون داخلية، فهي دين مستحق للمقرضين الموجودين داخل البلد. وإذا كانت الديون المدينة مصنفة كديون خارجية، فهي الديون المستحقة للمقرضين في المناطق الأجنبية. وهناك طريقة أخرى لتصنيف الديون السيادية تكون مدتها إلى حين استحقاق سداد الدين. وعادة ما تستمر الديون المصنفة كديون قصيرة الأجل لمدة تقل عن سنة، في حين أن الدين المصنف كدين طويل الأجل يستمر عادة لأكثر من عشر سنوات. كيفية عمل الديون السيادية تتم الديون السيادية عادة عن طريق اقتراض السندات الحكومية وفواتيرها وإصدار الأوراق المالية. فالبلدان الأقل جدارة بالائتمان مقارنة بالبلدان الأخرى تقترض مباشرة من المنظمات العالمية مثل البنك الدولي والمؤسسات المالية الدولية الأخرى. ومن شأن التغير غير المواتي في أسعار الصرف والتقدير المفرط في التفاؤل للاسترداد من المشاريع الممولة من الديون أن يجعل من الصعب على البلدان سداد الديون السيادية. واللجوء الوحيد للمقرض هو إعادة التفاوض بشأن شروط القرض التي لا يمكن أن تستولي على أصول الحكومة. وتقوم الحكومات بتقييم المخاطر التي ينطوي عليها اتخاذ ديون سيادية حيث أن البلدان التي تعاني من عجز الديون السيادية ستواجه صعوبة في الحصول على قروض في المستقبل. المخاطر المرتبطة بالديون السيادية على الرغم من أن الديون السيادية سوف تنطوي دائما على مخاطر التخلف عن السداد، فإن إقراض الحكومة الوطنية بالعملة الوطنية للبلاد يشار إليه على أنه استثمار خال من المخاطر لأنه مع الحدود، يمكن سداد الديون من قبل الحكومة المقترضة عن طريق رفع والضرائب، والحد من الإنفاق، أو ببساطة طباعة المزيد من المال. وبصرف النظر عن إصدار الديون السيادية، يمكن للحكومات تمويل مشاريعها من خلال خلق المال. وبذلك تستطيع الحكومات إزالة الحاجة إلى دفع الفائدة. ومع ذلك، فإن هذا الأسلوب يقلل فقط من تكاليف الفائدة الحكومية ويمكن أن يؤدي إلى التضخم المفرط. وبالتالي، لا تزال الحكومات بحاجة إلى تمويل مشاريعها من خلال مساعدة حكومات أخرى. قياس الدين السيادي يتم قياس الدين السيادي بشكل مختلف لكل بلد. يعتمد قياس الديون السيادية على من يقوم بعملية القياس ولماذا يفعلون ذلك. وعلى سبيل المثال، فإن التصنيف الذي أجرته شركة ستاندرد بورس للشركات والمستثمرين يقيس فقط الديون الممنوحة من الدائنين التجاريين. وهذا يعني أنه لا يشمل الأموال المقترضة من الحكومات الأخرى، والبنك الدولي، والمؤسسات المالية الدولية الأخرى. وفي الوقت نفسه، يضع الاتحاد الأوروبي حدودا على المبلغ الإجمالي الذي يسمح لبلد منطقة اليورو بالاقتراض منه. وهذا يعني أن لدى الاتحاد الأوروبي قيودا أوسع عند قياس الديون السيادية. وعلى هذا النحو، يشمل الاتحاد الأوروبي الدين المحلي والحكومة.